Sunday, January 27, 2019

亚投行交通战略:科学家有话说

不少中外对话的读者都知道,由中国牵头成立的亚洲基础设施投资银行计划在全球半数的地区推动交通、能源和其他项目的投资。

最近,我主持了一个针对亚投行( )交通项目融资与推广愿景的评价项目。评价小组由34位环境科学、地理学、经济和发展领域的顶尖专家组成,他们来自16个发达国家和发展中国家,代表了包括中国在内的全球各主要地区。

愿景大,影响也大

我们对亚投行草案计划(即亚投行对大型公路、铁路、港口等项目,及其衍生项目的融资和启动规划)的看法可以归结为一句话:先开枪,后瞄准

我们感到警觉的不仅是计划草案中的内容,还有那些我们没有看到的内容。这里,我们将强调几个关键的问题——需要指出的是,这些都只是触及了问题的表面。

在继续讨论之前,关于亚投行我们应该牢记三件事。首先,亚投行是一个国际多边银行,理论上来说它应该为更广泛的利益而努力,而不只是推动中国实现地缘与经济目标的工具。尽管目前亚投行已经拥有80多个成员国合作伙伴,但是显然中国才是真正的“大股东”。而中国一直倾向于推进那些于自身有益的事项。

其次,亚投行针对的不仅是亚洲地区,它还为中国的“一带一路”倡议提供支持。“一带一路”倡议下7000多个独立的基础设施和采掘项目跨越南太平洋,遍及东南亚、中南半岛、东亚、中亚、中东、欧洲和非洲大片地区。

最后,亚投行希望成为一个变局者,通过吸引更多其他政府和社会投资者、消除阻碍、推动那些能够带来“变革”、深化发展的项目来为基础设施建设增压助力

潘多拉的盒子

我们关心的一个问题也得到了尼日利亚国家溢油监测与响应机构穆罕默德·穆罕默德博士的认同。

他指出:“交通领域最危险的问题被亚投行忽视了,比如新建道路和交通项目经常使一些偏远的荒野地区对大量无规划、无控制的活动敞开大门。”

过去近四十年的时间里,我一直致力于研究亚太、非洲和拉丁美洲地区基础设施建设发展对环境、社会和经济的影响。因此,我非常赞同穆罕默德博士的看法。

从很多偏远的亚投行项目所在地明显可以看出,基础设施扩张造成的最大的影响就是仿佛打开了一个环境压力的潘多拉魔盒,森林砍伐、栖息地碎片化、火灾、野生动植物偷猎、非法采矿与土地掠夺等都将借助这些基础设施得以进入。

这个问题是交通基础设施建设的核心问题,且不说没有明确相关的管理和减缓措施,完全没有提及这个风险就足够引起人们的警觉了。

缺位的战略规划

此外,针对亚投行在推进交通项目建设之前没有要求进行战略性区域研究这一问题,我们的研究人员也深表担忧。

孟加拉国吉大港大学穆罕默德·阿拉姆吉尔博士表示:“这就像是蒙着眼睛做一场大手术。大型基础设施项目的财政、环境和社会风险比多数人想象的都要大得多,这也就是为什么战略评估至关重要的原因。”

现有的自然环境日趋碎片化,其中还夹杂着各种生物多样性热点地区、稀有生态系统、重要的野生动物迁徙通道和濒危物种所剩无几的栖息地。

世界自然基金会香港办公室表示,仅“一带一路”倡议就会影响包括濒临灭绝的老虎、大熊猫和赛加羚羊在内的数以百计的濒危物种和地球上许多生物多样性最丰富的地区,包括1800多个重要的鸟类栖息区、生物多样性关键地区、全球生物多样性热点地区和全球200个关键生态区。

这样看来,亚投行和“一带一路”倡议实际上是在用数以千计的交通、能源、水资源等基础设施项目“切开”地球,但却忽视了为避免灾难性后果而必须采取的一项措施——战略规划。

致命的速度

亚投行一直宣称自己是一个“精干、清洁和绿色”的国际机构,但是我们中的很多人都还没有被说服,尤其是“清洁和绿色”这个部分。

从一开始,亚投行就强调要提高效率、精简团队,从表面上看是为了加快项目评估和审批。但是这种做法却引发了很多担忧。正如我在2016年指出的那样,亚投行的这种快速模式实际上迫使世界银行为了保持竞争力,不得不简化自己的环境和社会评估流程。

正如本次评估报告的另一位作者、曾任世界银行和3位美国总统环境顾问的美国乔治梅森大学托马斯·拉夫乔伊教授所说的那样,这并不是什么好消息。

拉夫乔伊先生表示:“一味强调快速决策意味着一些重大风险,如长期的环境与社会问题等会被忽视。”

当我们看到“快速评估”这个词时,我们想到的就是快速得出结果。但是速度快就很难保证有效监管,也就无法发现困扰很多基础设施项目建设的腐败问题。

一味强调速度也会导致我们很难发现一些环境、社会和政治风险,其中很多风险并不那么简单和清楚明了。除此之外,快速还会加大投资者的风险,增加项目延期或者失败的风险,导致公共资金浪费、资产搁置,并可能为项目所在国增加不少国际外债。

其实,目前我们已经对交通项目风险进行了大量研究,并且发布了不少研究成果。在阅读了亚投行的规划后我们还是发现了一些需要引起注意的问题。不仅我们这样看,不少海外的中国商人也对这些中国牵头的项目持有相同的看法。

总结

面对我们的批评,亚投行常常会引用其环境与社会框架的内容,实质上等于在说:“别担心,相信我们。”但是我们认为,这个框架过于模糊,也没有什么说服力。作为科学家,我们已经见识了全球不少基础设施建设带来的灾难,所以恐怕无法接受表面的许诺。

虽然亚投行早期的行事风格还比较谨慎, 但正如其“运输部门战略草案”所阐明的那样,亚投行有着远大的抱负——它要在基础设施扩张这个世界上风险最大的游戏中成为变局者。 然而我们认为,如果不能从根本上重新考虑其战略,亚投行未来必将面临重大的风险和强大的阻力。

Wednesday, January 9, 2019

من عُمان إلى ألاسكا.. ما رأيك في رحلة استكشافية لأكثر بقاع الأرض عزلة؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة   ( ) --  يؤمن الكويتي علي حسين أن الفضول من الصفات المُحددة التي تميزنا نحن البشر. ولذلك، أنشأ المستكشف في عام 2013 منظمة "  " التي تختص في سياحة الأماكن النائية!
لطالما كان حسين فضولياً منذ طفولته، إذ يعتقد أن الفضول هو "جزءٌ من حمضنا النووي"، وفقاً لما قاله في مقابلةٍ مع موقع   بالعربية.
ورغم أنه لم يدرس في مجال السياحة، إلا أن وظيفته السابقة في مجال هندسة النفط تطلبت منه الكثير من السفر، واستكشاف مختلف المناطق المنعزلة حول ألاسكا وكولورادو.
وبعد عودته إلى الشرق الأوسط، افتقد حسين نمط الحياة الاستكشافية الذي كان يتبعه. ولذلك، أنشأ الكويتي مجموعة "   "، وخصوصاً أن قطاع المغامرات لم يكن موجوداً في المنطقة العربية وفقاً لما قاله.
وقال حسين، الذي يبلغ من العمر 37 عاماً: "لم تكن الرؤية واضحة منذ البداية، حيث أنها بدأت كهواية لإشباع اهتماماتي الخاصة". ولكن، سرعان ما لاحظ حسين في مرحلةٍ مبكرة التأثير الإيجابي للرحلات التي نظمها على المشاركين.
ومن مجموعة تكونت من 18 شخصاً في البداية، وفرت "  " رحلات استكشافية لأكثر من ألفين شخص سنوياً. وفي الصيف الماضي، وصل عدد المشاركين إلى 6 آلاف مشارك.
واليوم، تختص المجموعة في سياحة المواقع النائية في أماكن مثل أفريقيا، ومنغوليا، وألاسكا. ولكن بعد عمله لعدة أعوام في هذا المجال، وضع حسين هدفاً جديداً نصب عينيه، وهو: وضع المنطقة العربية على الخارطة كوجهة لمحبي المغامرة.
وتُعرف المجموعة بتجارب نهاية الأسبوع في سلطنة عُمان التي تستمر لـ48 ساعة. وإلى الآن، نظمت المجموعة رحلات استكشافية إلى مواقع مثل جبل شمس الذي يُ
دبي، الإمارات العربية المتحدة ( ) -- سواء سافرت بهدف العمل أو لقضاء وقت ممتع، فإن غالبية المسافرين باتوا يأخذون وسائل الراحة في الفنادق بعين الاعتبار، مقارنة بأي وقت مضى.. ومن جزر المالديف إلى العاصمة الفرنسية، باريس، ما هي أبرز 10 فنادق جديدة ستجعلك تستمتع بإقامتك في العام 2019؟
يتميز هذا الفندق، الذي افتتح في يونيو/ حزيران 2018، بواجهته الخارجية المتموجة، إذ يضم مسبحاً فاخراً، وغرف ضيوف مستوحاة من التصميمات الأسترالية، مثل السجاد الذي يعكس موجات المد، بالإضافة إلى حمامات ذات أحواض معدنية قديمة.
إذا رغبت في الابتعاد قليلاً عن العمل ومشاغل الحياة، ربما عليك زيارة هذا المنتجع، والذي يبدو بمثابة مخبأ خاص بالجزيرة. وبعيداً عن أسقفه المزخرفة وجدارياته المرسومة باليد، يمكنك الاسترخاء والجلوس وحدك وراء أشجار الموز المورقة.
افتتح في أبريل/ نيسان 2018، ولا يجمع بين التصاميم الكلاسيكية والبسيطة فحسب، وإنما تجد بعض الجرأة في قطع أثاثه. فعلى سبيل المثال، تتألف الثريا الرئيسية من حوالي 3 آلاف و760 قطعة زجاج، كانت قد عُلقت وسط ردهة الفندق.
أُعيد افتتاح هذا الفندق التاريخي، الذي بُني سابقاً لأول مرة في العام 1887، وما زال يحتفظ إلى اليوم بعناصر من تصميمه الأصلي، مثل جدرانه المكسوة بألواح خشبية، ونوافذه التي صُنعت من الزجاج الملون، وأرضيات الفسيفساء، ومدافئ تعمل بالحطب.
منتجع وسبا "جميرا الوثبة الصحراوي" في أبوظبي
يعد من بين أفخم المنتجعات التي تقع وسط الصحراء، إذ سيفتتح أبوابه في يناير/ كانون الثاني 2019. ويتميز هذا المنتجع، الذي يقع على مساحة ألف قدم مربع، بحدائقه المورقة ونوافيره الرائعة التي تحيط بهعد الأعلى في عُمان، وكهف مجلس الجن، ووادي عمق بير، وغيرها من الأماكن.
وأما عما يميزهم، فيقول حسين إن الأشخاص الذين ينضمون لـ"  " لا يُعاملون كـ"ضيوف يجب خدمتهم، فهم جزء من بعثة استكشافية.. وأنت ستكون جزءاً من ذلك الفريق، ويُتوقع منك بذل الجهد ذاته الذي يبذله المنظمون".
وأوضح حسين أنه في بعثاتهم الاستكشافية إلى ألاسكا مثلاً، تتمحور الرحلة حول الكثير من النشاط الجسدي، بينما تتمحور رحلة منغوليا حول قدرة المرء على التعاون مع الفريق لعبور أحد أكثر المناطق النائية على وجه الكرة الأرضية.
ولضمان استفادة المشاركين لأقصى درجة، يحظر أثناء الرحلات الحديث عن 3 أشياء، هي: الدين، والسياسة، والعمل. وشرح حسين سبب وضعه لهذه الشروط قائلاً: "عند إزالة هذه العناصر الـ3، يبدأ الأشخاص في التركيز على أنفسهم، وما يُحيط بهم، وعلى هدف المجموعة. وهنا يدركون قيمة قطع الاتصال".
وبهذه الطريقة، يرى المشاركون أن هذه الرحلات المنظمة تعد استثماراً في أنفسهم، بدلاً من كونها مجرد طريقة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
يوفر هذا المنتجع ثلاثة أنواع من أماكن الإقامة، بفلل تطفو فوق المياه، وأخرى تتخذ من الشاطئ مكاناً لها، بالإضافة إلى فلل تقع وسط الأشجار الاستوائية الكثيفة. ويتميز المنتجع بمعرض فني تحت الماء، يتمكن الضيوف من زيارته عن طريق الغطس.
يعد أول منتجع من فئة خمس نجوم يفتتح أبوابه في قرية كانجو الساحلية. وتطل غالبية الغرف، التي يصل عددها إلى 119 غرفة، على بحيرات شاطئية متعرجة. وبإمكانك أيضاً الاسترخاء على امتداد مساحة المسبح اللامتناهية، على سطح الفندق.
يعد من أحد الفنادق الأكثر تميزاً في العالم، والأمر ليس مفاجئاً بمجرد رؤية ديكوره الداخلي. وصُمم هذا الفندق على طراز نزل ياباني تقليدي بأرضيات مكسوة بخشب الساج. وبدءاً من صيف عام 2019، ستتمكن من الإقامة في هذا الفندق الذي يقع على رمال شاطئ "الملياردير"، في ماليبو.